الثلاثاء، 2 يوليو 2013

منافسات قوية بين فيس بوك و صغار منتجين التطبيقات

بسم الله الرحمن الرحيم




احتدام المنافسة بين «فيسبوك» و«صغار» الإنترنت

ريتشارد ووترز من سان فرانسسكو
مع انتقال ساحة المعركة في الوسائط الاجتماعية إلى الهاتف، هل أصبحت فيسبوك على وشك أن تخسر الحرب لصالح المتَحَدِّين الصغار؟
ربما يبدو هذا أمراً مستبعداً بالنظر إلى الإحصائيات المثيرة للإعجاب حول الهاتف الجوال التي حققتها فيسبوك، والتي تشير إلى أن خُمس الوقت الذي يتم قضاؤه على الهواتف الجوالة يكون على موقع الشبكة الاجتماعية. وبحلول الربع الأول من العام الحالي كانت فيسبوك تولد 30 في المائة من إيراداتها الإعلانية من الجوال، بعد مرور سنة بالكاد على بداية تحقيق الأرباح هناك.
لكن هناك سلالة جديدة من تطبيقات الرسائل الخفيفة تهدد بإحداث اضطراب في هذا الوضع. وعلى خلاف فيسبوك، كانت هذه التطبيقات مصممة أصلاً لعالم الجوال ولم تتعرض للتغيير لتناسب الإنترنت. وبدأ معظمها من خلال محاولة استيعاب أحد التطبيقات الناجحة للجوال، وهو الرسائل النصية. لكن بعد أن أدمجت نفسها ضمن الهواتف، باتت شبكات الدردشة الجديدة عازمة على اقتناص مساحات من التطبيقات الأوسع في المجال الاجتماعي والألعاب والوسائط.
وفي الأسبوع الماضي ظهرت علامة على الآمال العالية بالنسبة إليها، كانت على شكل جولة تمويلية وضعت تقييماً مقداره 800 مليون على سناب تشات، وهو تطبيق يستخدم الصور عملة لرسائله.
والرسائل التي يتبادلها العملاء – غالباً مع تأتي معها طبقة من النص – تأتي ومعها حيلة لطيفة: وهي أنها تتلف نفسها بعد عشر ثوان أو أقل من فتحها.
ورغم أن سناب تشات بدأت في 2011 فقط، إلا أن إنستاجرام، التي تملكها فيسبوك، أخذت بالتضاؤل أمامها من حيث عدد الصور التي يتم تحميلها. ونحو ثلث الصور التي يتم مشاركتها على الإنترنت هذا العام ستكون على شبكة سناب تشات، وفقاً لما تقوله ماي ميكر، وهي محللة للإنترنت تحولت إلى صاحبة رأس مال مغامر.
وهناك مجموعة من التطبيقات القائمة على الرسائل تبين أنها واسعة الانتشار بالقدر نفسه. كما أن المنافسة الناشئة تبدو عالمية بالفعل، فالشبكات التي انطلقت تشتمل على وي تشات، ولاين، وكاكاو توك من آسيا، إلى جانب واتس آب وسناب تشات وفايبر. ومن شركات الإنترنت والجوال التي تضع أعينها على هذه السوق هناك فيسبوك وأبل، وكذلك بلاكبيري – التي يتوقع لها أن تفتتح خدمة الرسائل للاستخدام على أجهزة شركات أخرى.
وبدلاً من أن يستحوذ الفائز على جميع الغنائم، فإن هذا يتحول إلى سوق لها أنماط إقليمية وقبلية قوية. ويرجح لهذا الاتجاه العام أن يتعمق في الوقت الذي تسعى فيه حكومات البلدان للضغط على شبكات الرسائل التي لا تستطيع السيطرة عليها، أو مراقبتها، وفي الوقت التي تنتصر فيها التفضيلات الثقافية.
مثلا، شركة لاين استغلت الميل لاستخدام الوجوه التي تعبر عن عواطف معينة، وكان أقوى وجود له في آسيا، باستخدام "ملصقات" رقمية يضعها المستخدمون فوق الصور من أجل إضفاء طابع شخصي عليها.
وهناك بعض القادمين الجدد يركبون الموجة الفيروسية للانتشار الواسع، وقد تمتعوا ببداية قوية. يوجد لدى شركات وي تشات وواتس آب ولاين ما مجموعه 750 مليون مستخدم – وهو عدد المستخدمين نفسه الذي يدخل إلى تطبيق فيسبوك على الجوال. وهذه الخدمات ليست فقط ممتعة، ولكنها مجانية كذلك، ما يجعلها تتجاوز وتلتف حول الرسوم ذات الربحية الهائلة التي تتقاضاها صناعة الجوال من الرسائل.
لكن الاختبار الحقيقي لا يزال في بدايته فقط. فهل تستطيع تطبيقات الدردشة الانفلات إلى ما وراء الرسائل وفي الوقت نفسه العثور على سبيل لكسب المال في سوق رزئت بأنها ذات حواجز دخول متدنية للغاية، وباتجاهات جديدة من الصرعات، وانزعاج المستخدمين من تدخل الإعلانات؟
والتطبيقات التي من قبيل لاين ووي تشات تحركت إلى ما هو أبعد بوضع نفسها على أنها شبكات توزيع للتطبيقات الأخرى من خلال إضافة مزيد من المزايا الاجتماعية. وهذه الأنواع من التوجهات تعطي البعض فكرة حول الكيفية التي سيتم بها كسب المال.
وهناك حلم كان يراود الشركات منذ زمن طويل، وهو استخدام شبكات الرسائل لتوزيع المحتوى الرقمي. وهذا واحد من الأفكار التي كانت وراء استحواذ أمريكا أون لاين سيئ الطالع على تايم وورنر عام 2000. لكن تعريف المحتوى تغير منذ تلك الأيام.
والتطبيقات والسلع الرقمية تمثل الآن المحتوى الذي يرجح أن يكون الأوسع انتشاراً على الشبكات، والتي يرجح أن يدفع المستخدمون المال للحصول عليها. ومرة أخرى كانت الشبكات الآسيوية في المقدمة، سواء من خلال البنود الممتازة (التي تحتاج إلى اشتراك) ضمن الألعاب، أو تعزيز المحتوى، مثل ملصقات لاين. ويظل من غير المعروف إن كان هذا سينتشر إلى مناطق أخرى.
والمصدر الواضح الثاني للإيرادات يأتي من التسويق الاجتماعي. وهناك أمور كثيرة يمكن أن نتعلمها من تطبيقات الدردشة. فقد كانت سابقاتها من الشبكات الاجتماعية تخضع للتجربة من خلال مزج رسائل الرعاية ضمن حركة الاتصالات الشخصية – وهذا أسلوب مليئ بالمخاطر. والأمر الأكثر قيمة بالنسبة لشركات التسويق سيكون الرسائل التجارية التي يتبناها المستخدمون للنشر في شبكاتهم الشخصية. ومن المتوقع أن تصبح الملصقات والصور العملات المستخدمة في العلامات التجارية التسويقية لهذه الشبكات الجديدة.
ولا يعني أياً من هذا أن مستخدمي فيسبوك على الجوال، وعددهم 750 مليون مستخدم، سيتوقفون عن نشر صور أحبائهم. لكن في الفترة الأخيرة كانت فيسبوك تابعاً أكثر منها رائداً، من نسخها لسناب تشات إلى محاولتها في الأسبوع الماضي مواجهة تطبيق فاين لمشاركة الفيديو من تويتر. وفي الوقت الذي يقوم فيه الآخرون بدفع حدود الجوال، فإن البرامج الناجحة المقبلة في العالم الفيروسي على الإنترنت تبدو وكأنها آتية من أماكن أخرى.

استثمار كويتي في بريطانيا

بسم الله الرحمن الرحيم



على غرار قطر .. الكويت تستثمر 5 مليارات دولار في بريطانيا

باتريك جنكنز وآن سيلفين تشاساني من لندن
تعتزم الهيئة العامة للاستثمار في الكويت ضخ مبالغ تصل إلى خمسة مليارات دولار في استثمارات مباشرة على مدى السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة في أصول في البنية التحتية معظمها في بريطانيا، على نحو يشبه ما تفعله قطر، في الوقت الذي تبحث فيه صناديق الثروات السيادية عن وسيلة لتعزيز العوائد وسط أسعار الفائدة المتدنية.
ويأتي هذا التوجه بعد أسابيع فقط من عرض فاشل للاستحواذ على شركة المياه البريطانية "سيفيرن ترنت" مقابل 5.3 مليار جنيه تقدمت به الهيئة الكويتية بالاشتراك مع "بوريالِس" الكندية وصندوق تقاعد الجامعات البريطانية.
وشركة المياه البريطانية التي رفض مجلس إدارتها ثلاثة عروض من المجموعة بحجة أنها لم تعطِ القيمة الحقيقية للشركة، تناسب صورة الأصول التي يضع هذا الصندوق الشرق أوسطي عينيه عليها.
وفي مقابلة مع "فاينانشيال تايمز" قال بدر السعد، العضو المنتدب للهيئة العامة للاستثمار في الكويت، وهي أول مقابلة له مع صحيفة أجنبية، إن الصندوق مهتم بمشاريع البنية التحتية القائمة، الخاضعة لدرجة عالية من التنظيم والتي تولد النقد، وليس المشاريع الجديدة.
وقال: "نحن نبحث عن مشاريع قائمة يمكن تجديدها (...) ومن أجل تنويع محفظتنا، لأننا لا نعتقد أنه بالإمكان كسب أي أموال من الدخل الثابت، بسبب أسعار الفائدة الصفرية".
وأضاف: "التطوير لعبة مختلفة تماماً، ونحن لسنا مطورين. نحن مزودون لرأس المال طويل الأجل".
وتعتبر الهيئة العامة للاستثمار في الكويت التي احتفلت يوم الجمعة الماضي بالذكرى الـ 60 لإنشاء ذراعها في لندن، وهي مكتب الاستثمار الكويتي، من أكبر صناديق الثروات السيادية في العالم، إذ تشير تقديرات إلى أن لديها أصولاً تحت الإدارة تبلغ 400 مليار دولار.
وبعد أن وسعت قاعدتها من الأصول إلى أكثر من الضعف وأصبحت تحقق عوائد سنوية بنسبة 9.5 في المائة على مدى السنوات العشر الماضية، تستعد الهيئة الآن للدخول في مزيد من المخاطر، بالاستثمار في صناديق تشرف عليها شركات أخرى لإدارة الأموال.
ويعكف صندوق الثروة الكويتي الآن على إعداد فريق من ستة مختصين في الاستثمار، يعتزم مضاعفة عددهم في نهاية المطاف، للنظر في مشاريع من هذا القبيل. ويتولى الإشراف على هذا الفريق أسامة الأيوب، وهو مصرفي عمل سابقاً مع جولدمان ساكس ويترأس مكتب الاستثمار الكويتي.
وقال الأيوب إن الفريق سيدرس الشركات التي تعمل في صناعات ذات بيئة تنظيمية قوية، مثل المياه وتوزيع وتوليد الكهرباء، مثنيا على بريطانيا لأنها تعرض أفضل الأنظمة البيئية للمستثمرين. وأضاف أنه ينتظر نتيجة دراسة تقوم بها الحكومة البريطانية للبحث في سبل لتقليص مخاطر التطوير في المشاريع الجديدة.
كذلك قال الأيوب إن مكتب الاستثمار الكويتي الذي اكتسب سمعة بأنه مستثمرٌ مُحافظ وودود، سيظل دائماً بعيداً عن العروض العدائية ويسعى للشراكة مع مستثمرين آخرين. وأعطى مثالاً على ذلك محاولة الاستحواذ على "سيفيرن ترنت". لكنه امتنع عن التعليق حول ما إذا كان مكتب الاستثمار سيتقدم بعرض جديد إلى شركة المياه. وقال: "هذا فصل، وقد أغلقناه".

اجدد تحديات مايكروسوفت لجوجل

بسم الله الرحمن الرحيم




«مايكروسوفت» تتحدّى «جوجل» بـ «سوسل»

الثوب الجديد لشبكة مايكروسوفت الاجتماعية "سوسل"
الثوب الجديد لشبكة مايكروسوفت الاجتماعية "سوسل"
"الاقتصادية" من الرياض
اقتحم عملاق صناعة البرمجيات مايكروسوفت عالم الشبكات الاجتماعية المتخصص ليتحدى عملاق برمجيات الإنترنت جوجل بعد أن أعلنت الأولى أمس تطوير شبكتها للتواصل الاجتماعي "سوسل" من خلال سلسلة جديدة من الوظائف، في الوقت الذي أطلقت فيه تطبيقي "بيكتوتال" و"بلينك" لمعالجة الصور الرقمية وتبادلها.
وقالت الشركة بأن المستخدمين كانوا يستمتعون بتبادل الصور، ولكنهم بدأوا أخيرا يطالبون بمزيد من الخيارات والإمكانات التي تسمح بمعالجة الصور، الأمر الذي دعاها إلى توفير سلسلة جديدة من الوظائف التي تجعل من الأسهل التعامل مع ملفات الصور.
وستمنح التحديثات الجديدة للمستخدمين القدرة على إنشاء الصور المتحركة، إذ قالت مختبرات الشركة على مدونتها إن الأدوات الجديدة ستتيح للمستخدمين إنشاء المحتوى المرئي الذي يبدأ من إنشاء الملصقات المرئية لتصل إلى الصور الهزلية المتحركة.
وقالت الشركة، في مدونتها على الإنترنت، إن الإصدار سيقوم بترشيح المحتويات الخاصة بالبالغين، حيث يمكن- للطالب أو المعلم الوصول إلى الصفحة بمجرد الدخول إلى موقع المحرك الأصلي أثناء اتصاله بشبكة المدرسة.
وتأتي هذه الخطوة ضمن محاولات "مايكروسوفت" الحثيثة للتفوق على محرك "جوجل" في مجال البحث، حيث تسعى لاستغلال ضخامة حجم السوق التعليمي نظرا لما يحتويه من عناصر تعتمد جميعها على التكنولوجيا.
وأعلنت شركة مايكروسوفت الأمريكية، عملاق صناعة البرمجيات في العالم، إنها ستطلق سراح معاينة الجيل الجديد من نظام التشغيل "ويندوز بلو" في حزيران (يونيو).
وأكد رئيس قطاع التسويق في الشركة تامي ريلر أن التحديث الرئيس الأول لمنصة تشغيل "ويندوز 8" سيصل "في وقت لاحق من هذا العام، وقال إنه "سيمنح المستهلكين المزيد من الخيارات للعمل واللعب".
وتعتزم مجموعة مايكروسوفت المعلوماتية الأمريكية أن تطلق هذه السنة نسخة محدثة من نظامها التشغيلي الجديد "ويندوز 8" الذي باعت منه على أكثر من 100 مليون نسخة منذ إطلاقه قبل ستة أشهر.

هواتف ذكية بنظام فايرفوكس

بسم الله الرحمن الرحيم





إطلاق أول الهواتف الذكية بنظام فايرفوكس
هاتف زد تي إي أوبن يأتي بمواصفات منخفضة تتلاءم مع سعره الذي لا يتجاوز المائة دولار
بدأ أول الهواتف العاملة بنظام التشغيل "فايرفوكس أو أس" مفتوح المصدر الذي تطوره مؤسسة موزيلا بالنزول إلى الأسواق عبر شركة تيليفونيكا الإسبانية للاتصالات، ومن خلال شركة "زد تي إي" المصنعة للهاتف، على أن تلحقها بوقت قريب شركة "ألكاتل" الفرنسية بهاتف ممثال موجه لأسواق الدول النامية.
ويبلغ سعر الهاتف "زد تي إي أوبن" الذي طرحته اليوم في إسبانيا شركة تيليفونيكا، 69 يوروا فقط
(99 دولارا) منها ثلاثون يوروا كرصيد مجاني من المكالمات لعملاء البطاقات الهاتفية مسبقة الدفع، أو 2.38 يورو شهريا عند الحصول على الهاتف مع عقد لمدة سنتين.
ويحمل الجهاز مواصفات منخفضة تلائم ثمنه، منها شاشة بقياس 3.5 بوصات بدقة 480×320 بكسل، مع كاميرا خلفية بدقة 3.15 ميغابكسلات، و256 من ذاكرة الوصول العشوائي، و512 ميغابايتا من مساحة التخزين الداخلية، كما يأتي مزودا ببطاقة تخزين خارجية من نوع "مايكرو أس دي" بسعة أربعة غيغابايتات.
ويدعم الهاتف اتصالات الجيل الثالث، ويعمل بمعالج كورتيكس-أي5 بسرعة غيغاهيرتز من شركة كوالكوم، ويدعم نظام تحديد المواقع الجغرافية العالمي (جي بي أس)، والاتصالات اللاسلكية (واي فاي) وتقنية بلوتوث 2.1، ويتضمن منفذا للناقل التسلسلي العام المصغر (مايكرو يو أس بي)، وراديو سيتريو أف أم.
ولا تختلف مواصفات العتاد لهاتف "ألكاتل أوبن تاتش فاير" الذي سيطرح قريبا، كثيرا عن مواصفات الهاتف السابق، حتى ليبدو أنهما لشركة واحدة مع اختلاف بسيط في تصميم الجهاز.
وبينما طرح الهاتف الأول "زد تي إي أوبن" في إسبانيا، فإن الهاتف الثاني سيتوفر في عدد من بلدان الدول النامية كالبرازيل وفنزويلا وكولومبيا، كما تخطط مؤسسة موزيلا لتسويق الهاتف في بعض دول شرق أوروبا.
وإضافة إلى شركتي "زد تي إي" و"ألكاتل"، تحدثت موزيلا سابقا عن وجود اتفاقيات مع شركات كبرى مثل سوني وإل جي لإنتاج هواتف بنظام تشغيل فاير فوكس أو أس.
وكانت موزيلا أعلنت عن مشروع تطويرها نظام تشغيل للهواتف الذكية للمرة الأولى في يوليو/تموز 2011 وكشفت عنه رسميا في يوليو/تموز 2012، ويعتمد النظام على التطبيقات المطورة بتقنيات الويب الحديثة مثل "إتش تي أم أل 5"، حيث تستطيع هذه التطبيقات التواصل مع العتاد الخاص بالجهاز عبر تقنية "جافا سكريبت" وواجهات برمجية خاصة من تطوير موزيلا.

جوجل توقف خدمة جي ميل

بسم الله الرحمن الرحيم







غوغل توقف جي ميل ببلاك بيري
مخاوف من هجرة مستخدمي بلاك بيري إلى آيفون وهواتف تستخدم نظام آندرويد من غوغل(غيتي)

تعتزم غوغل وقف خدمة بريدها الإلكتروني (جي ميل) على هواتف بلاك بيري في وقت لاحق من الشهر الجاري، الأمر الذي يشكل ضربة أخرى لصناع بلاك بيري شركة ريسيرتش إنْ موشون المحدودة التي تجاهد لوقف تحول مستخدمي بلاك بيري إلى الهواتف التي تستخدم برامج من صنع غوغل وأبل.
واعتبارا من 22 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي سوف لن يتمكن مستخدمو بلاك بيري الجدد من استخدام البريد الإلكتروني لغوغل، وسيقتصر استخدام بريد غوغل على المستخدمين الذين اشتركوا في خدمة بلاك بيري قبل هذا التاريخ.
وقالت غوغل -في بيان نشر على موقعها على الإنترنت- إن الشركة ستركز على "بناء نظام جديد متميز لبريد جي ميل على متصفح الهاتف النقال".
ومن جهته قلل مصنع بلاك بيري من شأن الخطوة، وقالت الشركة في بيان لها إنه "منذ عام 2009 أدخل جي ميل كعنصر من عناصر نظام تشغيل بلاك بيري للنسخة الخامسة وما بعدها، أي أنه ليست هناك حاجة لنظام تشغيل جي ميل مستقل".
يذكر أن هذه التطورات تأتي في وقت تعاني فيه شركة ريسيرتش إن موشن من انتكاسات في تشغيل خدمة بلاك بيري، وانخفاض في أسعار منتجاتها وحصتها من سوق الهواتف الذكية في الولايات المتحدة.
وقد أظهر بحث أجرته مؤسسة بحثية تدعى "آي دي سي" أن أسهم شركة ريسيرتش إن موشن انخفضت بنسبة 11.6% حتى نهاية يونيو/حزيران الماضي، وتقدمت عليها شركات الهواتف التي تعمل بنظام آندرويد المصنّع من قبل غوغل وآي فون.
يذكر أن حصة شركة ريسيرتش إن موشن من السوق الأميركية قبل خمس سنوات وصلت إلى 48%.
وكان المحللون قد أبدوا مخاوف من تخلي المستخدمين عن هواتف بلاك بيري والاتجاه إلى آي فون وآندريود بعد الانقطاعات المتكررة والمحرجة التي تعرضت لها خدمة بلاك بيري في الفترة الماضية.
الشركة قالت إنها بصدد التحقيق في حدوث المزيد من الانقطاعات في الخدمة في أوروبا والمنطقة العربية وأفريقيا والهند، ولكنها لم تعط المزيد من التفاصيل.

جدير بالذكر أن بريد غوغل الإلكتروني (جي ميل) يعتبر واحدا من أكثر نظم البريد الإلكتروني شيوعا في العالم، حيث حقق ارتفاعا في عدد الزوار في الشهر المنصرم بنسبة 31%.

طرق جديدة لعرض خلاصات الاخبار في فيس بوك

بسم الله الرحمن الرحيم




عرض جديد لخلاصات الأخبار على فيسبوك
التغييرات الجديدة ستشمل صورا أكبر سواء على الحواسب الشخصية أو الهواتف الذكية (الفرنسية)
تعتزم شركة فيسبوك -صاحبة أضخم موقع للتواصل الاجتماعي في العالم- الكشف عن أسلوب جديد في عرض الأخبار للمستخدمين الذين يربو عددهم عن المليار شخص، بحيث تتيح لهم التحكم وتصفية خلاصات الأخبار (Feeds) الخاصة بهم.
ويشمل الأسلوب الجديد إمكانية إظهار تغذية صور الأصدقاء على فيسبوك أو صور شبكة إنستاغرام، وكذلك إمكانية إظهار تغذية الموسيقى والتي ستسمح للأشخاص بتبادل ما يتم الاستماع إليه، وذلك حسب مصادر خاصة بموقع "تيك كرنتش" المختص بأخبار التكنولوجيا.
وأوضحت تلك المصادر أن خدمة خلاصات الأخبار الجديدة ستسمح للمستخدم باختيار خلاصات محددة ليتم عرضها له، حيث ستشمل خلاصات الموسيقى معلومات حول ما يستمع إليه الأصدقاء على عدة خدمات بث للموسيقى مثل "سبوتيفاي" و"رديو"، بالإضافة إلى عرض مواعيد الحفلات الموسيقية وبعض المعلومات عن الألبومات الجديدة.
كما أشارت المصادر إلى أن التغييرات الجديدة ستشمل صورا أكبر سواء على صفحة الويب الخاصة بالحواسب العادية أو الهواتف المحمولة، كما ستصبح الإعلانات أكثر ملاحظة ووضوحا، والتي تحاول شركة فيسبوك من خلالها انتزاع المزيد من العائدات عبر الويب.
ويذكر أن الشركة الأميركية كانت قد اختبرت تصميما جديدا لواجهة "الخط الزمني" (Timeline) الأسبوع الماضي مع عددٍ محدود من مستخدمي الشبكة في نيوزيلندا.
ويُشار إلى أن فيسبوك أرسلت الأسبوع الماضي دعوات لوسائل الإعلام لحضور فعالية خاصة لعرض الأسلوب الجديد لتغذية الأخبار، وقد تم تحديد موعد هذا الحدث اليوم الخميس، في تمام الساعة السادسة مساء بتوقيت غرينتش.

بطاريات جديدة للطاقة الشمسية باسعار رخيصة

بسم الله الرحمن الرحيم



بطاريات متطورة لطاقة شمسية رخيصة
الخبراء يتوقعون طفرة نوعية في تقنيات التخزين (دويتشه فيلله)
غالبا تكون الطاقة الشمسية أقل تكلفة، ولكن من يريد الاستفادة منها في الليل أيضا يحتاج إلى بطاريات باهظة الثمن. لكن بعض الخبراء يتوقعون طفرة نوعية في تقنية التخزين ستساهم بشكل كبير في انخفاض الأسعار.
وفي معرض إنترسولار "Intersolar" الأوروبي للطاقة الشمسية، الذي عقد ما بين 19 و21 من الشهر الجاري في مدينة ميونيخ الألمانية، تم التركيز بشكل خاص على كيفية تخزين الطاقة الشمسية والاستفادة منها بشكل أفضل.
وتقدر مؤسسة أبحاث المختصة في تطورات الأسواق آي إتش إس "IHS" أن تصل المبيعات السنوية العالمية لنظم تخزين الطاقة الشمسية بحلول العام 2017 إلى حوالي 7.5 مليارات يورو.
وكان لبطاريات تخزين الطاقة الشمسية حضور قوي في معرض الطاقة الشمسية الأوروبي، ويمكن الحصول على هذه البطاريات في مختلف الأحجام، مما يجعلها قابلة للاستخدام سواء في إضاءة المصابيح الصغيرة، أو كطاقة أساسية في بعض المستشفيات في المناطق الريفية، التي لا تتوفر على شبكة كهربائية.
ويرى ماتياس فيتر من معهد فراونهوفر لأنظمة الطاقة الشمسية أن بطاريات الرصاص الحمضي تظل حتى الآن الأرخص في الأسواق. كما أثبتت أيضا نجاعتها كبطارية للسيارة الكلاسيكية.
ويعبر الباحث أيضا عن اقتناعه بأن المزيد من الابتكار والتوسع، الذي سيشهده هذا السوق في السنوات المقبلة سيساهم بشكل كبير في انخفاض تكلفة البطاريات، ويتوقع فيتر أن تنخفض نسبة التكلفة لتصل إلى حوالي 10 يوروات، سنت لكل كيلوواط/ساعة بحلول العام 2020.
ومع الانخفاض المستمر لتكلفة تخزين الطاقة يصبح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية بشكل كامل أكثر ربحا وقادرا على منافسة الطاقات الأخرى. وعادة تكون الطاقة الشمسية أرخص مقارنة مع تكلفة الكهرباء من مولدات تعمل بالديزل، خاصة في المناطق النائية، التي لا تتوفر على شبكة الكهرباء.
وتجاوبا مع حاجيات السوق بالدول النامية بشكل خاص، تصنع شركة غيلدميستر (Gildemeister) للطاقة في مدينة بيليفيلد في ألمانيا أنظمة الطاقة الشمسية ببطاريات، يمكن نقلها من مكان إلى آخر.
يعيش حوالي ملياري شخص دون كهرباء، ولهذا فإن شركة فوسيرا (Fosera) في جنوب ألمانيا ترغب في الاستفادة من هذه السوق، حيث تبيع أنظمة الطاقة الشمسية الصغيرة للاستخدام المنزلي في المناطق الخالية من الشبكة الكهربائية، بالاعتماد على أنظمة شمسية مركبة مع بطاريات صغيرة وفعالة بتقنية الإضاءة المتطورة. كما تبيع الشركة أيضا أجهزة الراديو المنخفضة الطاقة وتلفزيونات بتقنية LED.
وبما أن هذه الأجهزة تستهلك نسبة ضئيلة من الطاقة الكهربائية، تكون أنظمة الطاقة الشمسية صغيرة الحجم أيضا، وهذا يجعل ما يسمى نظام بيكو للطاقة الشمسية، المستخدمة في المنزل، يتناسب مع حاجيات العديد من البلدان النامية. وتبلغ تكلفة أنظمة الإضاءة ما بين 15 و75 يورو، باستطاعتها الإضاءة ليلا ونهارا. وهو ما يجعلها أيضا بديلا للمصابيح الزيتية.

ترجمة التغريدات من تويتر

بسم الله الرحمن الرحيم


تويتر تختبر ترجمة التغريدات آليا
تويتر طرحت ميزة الترجمة الآلية لبعض المستخدمين وقد تتوسع بطرحها لاحقا (غيتي إيميجز-أرشيف)
بدأت شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر" اختبار ميزة جديدة توفر للمستخدمين ترجمة آلية للتغريدات المكتوبة بلغات مختلفة إلى اللغة الإنجليزية، كما أطلقت الشركة تطبيقا على متجر أمازون خاصا بخدمة "فاين" لمشاركة مقاطع الفيديو التي تملكها الشركة.

وبدأ خيار الترجمة بالظهور لبعض المستخدمين على الصفحة الرسمية لموقع تويتر -رغم أن الشركة لم تعلن عنه رسميا بعد- فيما يبدو أنه إطلاق تجريبي محدود، قد تسعى إلى تفعيله لجميع المستخدمين بوقت لاحق. وتعتمد الميزة الجديدة على خدمة "بينغ" للترجمة التابعة لشركة مايكروسوفت، ولم يتضح بعد عدد اللغات المدعومة فيها.

وكانت تويتر فعَّلت مؤخرا ميزة ترجمة التغريدات ضمن تطبيقها الخاص بهواتف ويندوز فون 8، كما تتوفر الميزة ضمن تطبيق "تويت ديك" التابع لها لأنظمة ويندوز وماك، وعلى الويب.

وفي إطار إطلاقها خدمات جديدة كشفت تويتر عن تطبيق خاص بخدمة "فاين" التابعة لها لمشاركة مقاطع الفيديو، وطرحته على متجر تطبيقات أمازون في خطوة يرى مراقبون أن هدفها هو مواجهة شركةفيسبوك التي أعلنت مؤخرا عن دعم ميزة مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة في خدمة "إنستاغرام" التي تملكها.

ويأتي هذا الإجراء من تويتر بعد تراجع في نسبة استخدام "فاين"، التي انخفض عدد المشاركات اليومية فيها من 2.5 مليون مشاركة في 19 يونيو/حزيران، إلى نحو 1.5 مليون مشاركة في 20 يونيو/حزيران وهو نفس اليوم الذي أعلنت فيه فيسبوك عن خدمتها المنافسة.

زمن الخصوصية انتهى

بسم الله الرحمن الرحيم



هل انتهى زمن الخصوصية؟
حسب التسريبات فإن إيران تصدرت اهتمام وكالة الأمن القومي الأميركية في برنامج التجسس "بريزم"
د. محمد أنس طويله
عندما سأل أحد الصحفيين الرئيس الأميركي باراك أوباما عن برنامج وكالة الأمن القومي للتجسس على الاتصالات واستخدام شبكة الإنترنت والمسمى "بريزم"، أجابه حرفياً "بأنك لن تتمكن من الحصول على 100% من الأمن وعلى 100% من الخصوصية في آن واحد ودون أية إزعاجات".

تمثل هذه الإجابة اعترافاً صريحاً بأن الحكومة الأميركية تتجسس فعلا على أنشطة مواطنيها ومواطني الدول الأخرى عبر شبكات الهاتف والإنترنت، وتشكل أيضاً محاولة لتبرير برنامج التجسس الذي بدأ العمل به عام 2007.

وتظهر التسريبات المتعلقة بهذا البرنامج أنه يغطي سبع شركات على الأقل، منها مايكروسوفت وياهووغوغل وفيسبوك وسكايب ويوتيوب وأبل، وأنه جمع خلال شهر واحد فقط (مارس/آذار 2013) أكثر من 97 مليار معلومة من شبكات الحواسيب المنتشرة حول العالم (وتأتي إيران في طليعة الدول التي يتجسس عليها البرنامج، إذ بلغ عدد المعلومات المجموعة منها في الشهر المذكور 14 ملياراً، تليها باكستان 13.5 مليارا، ثم الأردن 12.7 مليارا، ومصر 7.6 مليارات).
لا شك في أن هذه الحقائق والأرقام مثيرة للقلق، ومدعاة لأن يتمعن المرء في مفهوم الخصوصية وما آل إليه في عصر تقنيات المعلومات والاتصالات، فإذا كانت هذه الأرقام المرعبة هي ما تم تسريبه من وكالة واحدة في دولة واحدة، فتأكد أن ما خفي كان أعظم!
يعود اهتمام بني البشر بالخصوصية إلى غابر الأزمان، فقد حمت شريعة حمورابي خصوصية المنازل وضمنها أيضاً قانون روما القديمة. ويكاد لا يخلو دستور أو قانون أي دولة في العالم من ضمانات توفر لمواطني هذه الدولة حماية خصوصيتهم، وضوابط تحدد الحالات الخاصة التي يمكن للسلطات فيها انتهاك هذه الخصوصية.

ما الذي تغيّر ليستهين المواطن وحكومته بجانب من الحياة الشخصية لطالما عكفا على تأكيد أهميته وضرورة حمايته؟ لعل التطور الأساسي يعود إلى القدرة الهائلة لتقنيات المعلومات والاتصالات المعاصرة -بما فيها شبكة الإنترنت- على استيعاب كميات ضخمة من المعلومات ونقلها ونشرها وإتاحتها. وتشكل هذه المستودعات الرقمية الهائلة مورد معلومات فائق الجاذبية لجهات عدة، كالمؤسسات الحكومية ووكالات الاستخبارات والشركات التجارية وشبكات الإجرام والخارجين عن القانون.
لكن هذه المستودعات الرقمية لن تمتلئ بكنوز المعلومات الشخصية والحساسة ما لم يقم أصحاب هذه المعلومات بنشرها بأنفسهم أو بالسماح للآخرين بنشرها نيابة عنهم. فهل يعقل أن يعطي ذات الشخص الذي لن يترك باب داره مفتوحاً للغرباء ممن هب ودب، والذي سيعتريه غضب شديد إذا ما استرق أحد المارة النظر من نافذة غرفته، معلوماته الشخصية الحساسة مجاناً لبعض الشركات أو المؤسسات مع إذن مسبق باستغلالها بأي شكل كان، حتى وإن تسبب هذا الاستغلال في انتهاك خصوصيته التي طالما دافع عنها وطالب بحمايتها؟
قد يقبل البعض على مضض حقيقة انحسار هامش الخصوصية في عصر الإنترنت انطلاقاً من اعتقادهم بأن وكالة الأمن القومي الأميركية مثلاً ستتجسس عليهم في جميع الأحوال
السهولة والضبابية
للمشكلة هنا وجهان، أولهما أن السهولة الفائقة في استخدام أنظمة المعلومات المعاصرة (كميزات التشارك في مواقع التواصل الاجتماعي أو تطبيقات تحديد الموقع في الهواتف الذكية) تغري المستخدم بالإفصاح عن معلوماته دون التفكير بما قد يؤول إليه مصير هذه المعلومة. أما الوجه الثاني فيتجلى في الضبابية المتعمدة التي تضفيها بعض شركات الإنترنت على شروط استخدام خدماتها والتي تصمم خصيصاً لكي تمنح هذه الشركات حق التصرف المطلق بالمعلومات الشخصية التي ستجمعها عن مستخدمي خدماتها. وهذه المعلومات لا تقتصر على تلك التي يُدخلها المستخدمون أنفسهم، بل تشمل أيضاً المعلومات التي ستجمعها أنظمة الشركة دون علم المستخدم كالمواقع التي زارها أو الكلمات التي يبحث عنها.
قد يقبل البعض على مضض حقيقة انحسار هامش الخصوصية في عصر الإنترنت انطلاقاً من اعتقادهم بأن وكالة الأمن القومي الأميركية مثلاً ستتجسس عليهم في جميع الأحوال. لكن المسألة لا تقتصر على تجسس الحكومات وحسب (وإن كانت كمية المعلومات التي يمكن لهذه الحكومات جمعها من خلال شبكة الإنترنت تفوق بمعدلات فلكية تلك التي يمكنها الحصول عليها في العالم الورقي)، بل هناك أيضاً تجسس الشركات التجارية والجهات غير الشرعية، ومؤخراً هناك الأشخاص الآخرون الذين أصبح بمقدورهم أيضاً استحضار كم هائل من معلوماتنا الشخصية بسهولة وبتكاليف بسيطة.

وخير مثالٍ على ذلك، الجدل الذي أحدثته تقنية نظارة غوغل الذكية في الولايات المتحدة وفي أنحاء العالم حول إمكانية استغلال هذه التقنية في انتهاك خصوصية الآخرين، إذ إن هذه النظارة قادرة على التقاط الصور ومقاطع الفيديو ومشاركتها عبر شبكة الإنترنت دون علم الآخرين وربما دون استئذانهم. هناك أيضاً الطائرات اللاسلكية الصغيرة التي يمكنها التقاط الصور ومقاطع الفيديو من فوق الأسوار والجدران.
لا بد إذاً من إعادة النظر في مفهوم الخصوصية وما يعنيه اعتمادنا المتزايد على تقنيات المعلومات والاتصالات من تقلص المساحة الشخصية الخاصة لكل منا. فإما أن نفكر ملياً في ابتكار حلول جديدة تضمن حماية خصوصيتنا في العالم الرقمي، أو أن نستسلم لواقع جديد انتهى معه زمن الخصوصية كما عهدناها.

السعوديون أنفقوا 25 مليار دولار على الاتصالات وتقنية المعلومات العام الماضي

بسم الله الرحمن الرحيم



كشف تقرير صدر أمس أن حجم الإنفاق التقديري على خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية بلغ 94 مليار ريال العام الماضي مقارنة بـ21 مليار ريال في العام 2002، ما يساوي 16% متوسط النمو السنوي.
كما أعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات انها أصدرت تراخيص جديدة لعدد من الخدمات المختلفة بلغ إجمالها 292 ترخيصاً، مقابل 30 ترخيص فقط في العام 2011، كما قال وزير الاتصالات وتقنية المعلومات محمد جميل بن أحمد ملا في كلمته ضمن التقرير السنوي للهيئة لعام 2012 الذي وزع في الرياض أمس إن "الهيئة وضعت معايير جودة الخدمات وتابعت تطبيقها وعملت على إطلاق المبادرات في جميع مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات وتعزيز أمن المعلومات وإعداد خطط تطوير خدمات الإنترنت في المملكة".

بطاقات ذكية ذكية

بسم الله الرحمن الرحيم



أذكى البطاقات الذكية
تقنية "إن أف سي" تتيح استخدام الهاتف الذكي بديلا لمحفظة النقود (الأوروبية-أرشيف)
د. محمد أنس طويلة
إذا كنت واحدا من الكثيرين الذين يعتمدون على البطاقات الذكية لتسيير أمورهم اليومية (كاستخدام هذه البطاقات لتسديد ثمن مشترياتك أو الاشتراك بناد رياضي أو السفر باستمرار مع شركة طيران) فلا بد أنك قد لاحظت أن محفظتك تتضخم وتزداد وزنا وحجما يوما بعد يوم. ولعل السبب في ذلك يرجع إلى مرونة تقنية البطاقات الذكية واتساع تطبيقاتها، مما يجعل منها حلا ممتازا للمعاملات التي تتطلب التحقق من هوية المستخدم أو المواطن أو الزبون.
توفر هذه البطاقات مستوى مقبولا من الأمن والوثوقية جعلها تكتسب ثقة السواد الأعظم من الشركات والمؤسسات كوسيلة التعريف الأساسية عن المستخدم. فيمكن لهذه الجهات (بحسب متطلباتها الأمنية) أن تطلب من المستخدم مثلا إدخال رقم سري للتحقق من هويته، وقد تقوم بطباعة صورة صاحب البطاقة على البطاقة ذاتها، وقد تكتفي بطلب إبراز البطاقة عند الطلب. لذلك ستجد البطاقات الذكية في كل مكان، فقد حلت محل رخص قيادة السيارة وبطاقات التأمين الصحي وبطاقات اشتراك النوادي والمكتبات والبطاقات المصرفية والائتمانية.
لكن تزايد عدد البطاقات الذكية التي يحملها كل منا يترافق مع سلبيات عدة، منها على سبيل المثال احتمال نسيان إحدى هذه البطاقات أو إضاعتها أو تعرضها للسرقة أو التلف. فما السبيل إذاً إلى تجنب هذه السلبيات دون التضحية بميزات البطاقات الذكية وإيجابياتها؟
يكمن الحل في جهاز يفوق ذكاؤه آلاف المرات ذكاء جميع البطاقات الذكية التي تحملها في محفظتك مجتمعة، وهو جهاز ازدادت أهميته في حياتنا حتى أصبح لا يفارقنا طوال ساعات النهار: الهاتف المحمول.

ماذا لو تمكنا من الاستعاضة عن جميع البطاقات الذكية في محفظتنا بتطبيقات يمكن تحميلها ضمن هاتفنا المحمول؟ سيصبح حمل المحفظة أسهل دون شك بعد تعرضها لهذه الحمية الإجبارية، لكن الأهم أننا سنتمكن من استبدال عدة بطاقات بهاتف واحد. لن نتعرض حينها لموقف سنغادر المنزل فيه دون رخصة قيادة السيارة، أو أن يصل دورنا إلى الطبيب بعد انتظار طويل لنتذكر أن بطاقة التأمين الصحي في المنزل.
لكن ماذا لو أضعنا الهاتف المحمول ذاته؟ لا خشية هنا من وقوع بطاقاتنا المختلفة بأيدٍ غير مأمونة الجانب لأن جميع معلوماتها مشفرة ولا يمكن الوصول إليها دون إدخال كلمة السر. كما تتيح غالبية الهواتف المحمولة الذكية ميزة مسح جميع المعلومات عن بعد في حال ضياع أو سرقة الجهاز. يمكننا في أسوأ الحالات شراء جهاز جديد لنقوم بتحميل جميع بطاقاتنا الذكية من النسخ الاحتياطية في فترة لن تتجاوز بضع دقائق.
يمكن اليوم استخدام الهاتف المحمول بديلا عن بعض البطاقات الذكية، وذلك بفضل تقنية تدعى "التواصل قريب المدى" 
تطبيقات أم بطاقاتقد يسأل سائل: وهل يمكنني اليوم الاستعاضة عن بطاقاتي الذكية بتطبيقات أقوم بتحميلها على هاتفي المحمول؟ وما التقنية التي تتيح القيام بذلك؟
والجواب أنه يمكن اليوم استخدام الهاتف المحمول بديلا عن بعض البطاقات الذكية، وذلك بفضل تقنية تدعى "التواصل قريب المدى" (إن أف سي). وتتيح هذه التقنية التي تتضمنها غالبية الهواتف المحمولة الذكية الحديثة تبادل المعلومات بين هذه الهواتف والتجهيزات الأخرى التي تحتوي هذه التقنية (كأجهزة الدفع الإلكتروني والأقفال الإلكترونية أو الهواتف المحمولة الأخرى) بمجرد اقتراب الجهازين أحدهما من الآخر.
ومن أبرز تطبيقات هذه التقنية خدمات الدفع الإلكتروني اللاسلكي مثل "محفظة غوغل" (غوغل والِت) و"فيزا باي ويف". هناك أيضا تطبيقات برامج الولاء لشركات الطيران التي يستغني المسافر بها عن بطاقات عضويته بهذه البرامج مثل تطبيق الخطوط الجوية اليابانية "أي أن أي".
أما التطبيقات الأكثر تطورا فتقدم تطبيقا واحدا يغني عن عدة بطاقات ذكية. من هذه التطبيقات "ليمون والِت" الذي يتيح لمستخدمه التقاط صورة لكل بطاقة يحملها في محفظته وحفظ معلوماتها بأمان لاستخدامها عند الحاجة دون اصطحاب البطاقة البلاستيكية الأصلية.

ولشركة أبل أيضا تطبيق مماثل يدعى "باس بوك" يمكن المستخدم من الاحتفاظ ببطاقات الاشتراك وتذاكر السينما والبطاقات مسبقة الدفع في مكان واحد والوصول إليها بسهولة عند الضرورة (إلا أن هذا التطبيق يستعيض عن تقنية التواصل قريب المدى التي تفتقر إليها هواتف أبل برسم ثنائي الأبعاد يمكن قراءته بتجهيزات خاصة). أما بديل تطبيق "باس بوك" لهواتف أندرويد فيسمى "باس والِت".
وتلوح في الأفق بوادر استخدام هذه التقنية في التطبيقات الحكومية كرخص قيادة السيارات وبطاقات التأمين الصحي وجوازات السفر، فقد قام فريق من الباحثين في جامعة بيرن للعلوم التطبيقية في سويسرا بتطوير تطبيق للاقتراع الآمن في الانتخابات الحكومية باستخدام الهواتف المحمولة، وأظهرت تجربتهم نتائج مشجعة جدا لتبني هذه التقنية في المؤسسات الحكومية.
يبدو إذاً أن أيام المحفظة السمينة الثقيلة باتت معدودة. ومع انخفاض عدد البطاقات البلاستيكية التي سنحملها أينما حللنا ورحلنا، ستنخفض احتمالات إضاعة أو نسيان هذه البطاقات الذكية دون أن ينتقص ذلك من قدرتنا على الوصول إلى الخدمات والميزات التي كانت هذه البطاقات مفتاحا لها.

اختراع جديد لسعوديين

بسم الله الرحمن الرحيم




براءة اختراع لباحثين سعوديين
سيساعد الابتكار في امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجو (الأوروبية-أرشيف)
حصل عالمان سعوديان على براءة اختراع تطوير مركبات نانوية من السليكا المهجنة العالية المسامية، والتي يمكن استخدامها في التخلص من غازات الاحتباس الحراري وبشكل خاص غاز ثاني أكسيد الكربون أحد أهم الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وأجرى الباحثان نزار خضري ومحمد غانم دراستهما العلمية في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، ونشرا نتائجها في مجلة كيمياء المواد التابعة للجمعية الملكية البريطانية للكيمياء.
وشهد العقد السابق اهتماما بحثيا متزايدا سعيا إلى تطوير مواد جديدة ذات خواص كيميائية وحرارية ثابتة، بالإضافة إلى قدرتها العالية على أسر وتخزين غازات الانحباس الحراري. وفي بحثهما حضّر الباحثان هذه المواد على هيئة مركبات تضم مادة السليكا ذات المسامات الدقيقة جدا مضافا إليها عنصر فلزي ومجموعة وظيفية عضوية تعرف بالأنظمة الفلزية العضوية ذات المسامات العالية تختصر باسم "موف".
كما استخدم الباحثان الكربون المنشط إضافة إلى المركبات العالية المسامية السابق ذكرها، وهو عنصر الكربون المطحون بدقة لإكسابه عدداً كبيراً من المسامات بهدف زيادة المساحة السطحية للكربون وإمكانية اصطياده للغازات.
وفي هذه الدراسة، تم تصنيع نوعين من مركبات "معدن السليكا العضوية" النانوية التي تعرف اختصارا باسم "موس"، وهما السليكا العالية المسامية المطعمة بأيونات الفضة وأيونات النحاس، والسليكا العالية المسامية المطعمة بجسيمات الفضة والنحاس المتناهية في الصغر (نانومترية).
وتتميز مركبات "معدن السليكا العضوية" بثباتها الحراري والمساحة السطحية العالية، كما أنه يمكن التحكم في البنية الناتجة، بحيث تصبح لها وظائف بنيوية وكيميائية بحسب الحاجة، وأهمها إنتاج مواد محفزّة (منشّطة) لاصطياد وإزالة الغازات السامّة.
وحضّر الباحثان أربعة مركبات من خلال تطعيم طبقة السليكا كيميائيا بالمجموعة الوظيفية العضوية إيثيلالبروبايل ثنائي الأمين وتسمى السليكا المعدلّة، ثم إضافة محلول مركز من النحاس أو الفضة بهدف الحصول على أيون النحاس أو أيون الفضة.
وبتلك الطريقة حصل العالمان على سليكا مطعمة بالأيونات أو بالمجموعة العضوية ثم حولا الأيونات المعدنية إلى جسيمات معدنية نانومترية، مما أكسب سطح جسيمات السليكا خصائص إضافية، حيث تعمل جسيمات المعادن النانونية كمراكز استقطاب لجزيئات غاز ثاني أكسيد الكربون.
وتتميز طريقة التصنيع المذكورة -التي تم تسجيلها براءة اختراع- بقدرتها على الحد من حدوث تجمعات (تكتلات) لجزيئات الفلز النانوية، مما يجعلها تتوزع بانتظام وتحافظ على مسامية السليكا، كما أنها لا تتطلب معالجة حرارية، والتي قد تغير من شكل وبناء طبقة السليكا المطعمة الناتجة، وهي تلائم إنتاج مجموعات متنوعة من التراكيب النانوية التي يمكن استخدامها كمحفزات لإزالة الغازات الناتجة عن الاحتباس الحراري.

اغلاق خدمة تشيك اوت من قوقل

بسم الله الرحمن الرحيم




غوغل توقف خدمة "تشك آوت"
غوغل تعول على محفظتها "والِت" كي تكون بديلا لخدمة باي بال الرائجة
أكدت شركة غوغل الأميركية أنها ستحيل خدمة الدفع الإلكتروني "تشيك آوت" إلى التقاعد بحلول 20 نوفمبر/تشرين الثاني، في إطار تركيزها على نظام الدفع المتعدد المنصات "محفظة غوغل" أو "غوغل والِت" التي تطمح إلى أن تجعل منها بديلا لخدمة باي بال الرائجة.

وسيتمكن التجار من إتمام معاملاتهم المالية عبر "تشك آوت" حتى 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2013، وبعد هذا التاريخ سيكون عليهم التحول إلى خدمات عمليات دفع أخرى، ولتسهيل الأمر عليهم عقدت غوغل شراكات مع "براينتري"، و"شوبيفاي" و"فرش بوكس" وهي خدمات تقدم خصومات لمستخدمي خدمة تشك آوت.
أما مطورو تطبيقات "غوغل بلاي" الذين يبيعون تطبيقاتهم من خلال إعدادات غوغل -مثل "غوغل بلاي" أو متجر تطبيقات كروم"- فإنهم سيُرَحَّلون تلقائيا إلى "مركز تجار محفظة غوغل" خلال الأسابيع القليلة القادمة.

وسيتمكن المستخدمون من استخدام محفظة غوغل لدفع مشترياتهم في تطبيقات التجار أو المواقع الأخرى باستخدام زر "محفظة غوغل".

وجاءت أنباء إحالة تشك آوت للتقاعد بعد أسبوع من التحديثات الرئيسية على خدمة محفظة غوغل، بهدف تقليص هيمنة باي بال من عدة نواح، من خلال الاستفادة من العديد من خصائص غوغل، التي تتضمن تخزين بيانات الدفع في متصفح كروم لتسهيل عملية التسوق على المستخدمين، وجعل محفظة غوغل متاحة ضمن نسخة سطح المكتب في بريد "جيميل"، مما يمهد للتسوق من خلال البريد الإلكتروني.
ويذكر أن خدمة تشك آوت أطلقت في يونيو/حزيران 2006 كبديل لخدمة باي بال، بهدف تسهيل الدفع مقابل المشتريات عبر الإنترنت، حيث يقوم المستخدم بتخزين بيانات بطاقته الائتمانية وعنوان الشحن في حساب غوغل ليتمكن من الدفع بمجرد النقر على زر على الشاشة، وكانت الخدمة مجانية أول الأمر قبل أن تنتقل تدريجيا إلى خدمة مدفوعة أسوة بباي بال.

اغلاق خلاصات الاخبار من قوقل

بسم الله الرحمن الرحيم


غوغل تغلق نهائيا خدمة خلاصات الأخبار
غوغل دعت المستخدمين لتجربة خدمات بديلة لغوغل ريدر ووضعت رابطا لصفحة تضم أبرز تلك الخدمات
أغلقت غوغل رسميا خدمتها لخلاصات الأخبار "غوغل ريدر" اعتبارا من أمس الاثنين وذلك تنفيذا لقرارها بهذا الشأن الذي أعلنت عنه منذ مارس/آذار الماضي، وكنوع من المواساة لمن سيفتقدون تلك الخدمة، كشفت غوغل عن مزايا جديدة في خدمة "غوغل نيوز" أو أخبار غوغل.

وكانت الشركة بررت قرارها بإغلاق "غوغل ريدر" بانخفاض عدد مستخدمي الخدمة بشكل كبير، وبأن الاتجاه بات حاليا لدى معظم المستخدمين نحو الحصول على الأخبار والمعلومات من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، وليس الاعتماد على خلاصات الأخبار "آر أس أس"، وفق الشركة.
لكن تبريرات غوغل تلك لم تقنع المراقبين، كما دفعت شركات أخرى إلى المسارعة بتطوير خدمات بديلة لـ"غوغل ريدر" في محاولة لاجتذاب مستخدمي تلك الخدمة، ومنها شركات "فيدلي" و"ديغ" و"أي أو أل".

ووضعت غوغل في صفحة الخدمة الرسمية اعتذارا للمستخدمين عن قرار إغلاقها، كما قدمت لهم رابطا يحيل إلى صفحة تتضمن العديد من بدائل خدمتها، مشيرة إلى أنه بإمكان المستخدمين تحميل نسخة من بياناتهم الموجودة في "غوغل ريدر" من خلال خدمة "غوغل تيك آوت" وذلك حتى تاريخ 15 يوليو/تموز قبل أن يتم حذف كل شيء في خوادمها.

وكنوع من المواساة عن إغلاق غوغل ريدر، أضافت الشركة مزايا إضافية لخدمة الأخبار "غوغل نيوز"، ومن تلك المزايا التنبؤ بحالة الطقس لأربعة أيام قادمة، وخيارات المحررين لأبرز القصص الإخبارية، وكذلك الأهداف الرياضية.

وما تزال الميزة الأولى تقتصر على تنبؤات الطقس المحلية، لكن بإمكان المستخدمين تحديد مكان آخر، أما خيارات المحررين فتشمل موضوعي التقنية والأعمال، مع الإشارة إلى أنها ستتوسع في المواضيع المختارة لاحقا، في حين أن خدمة الأهداف الرياضية تقتصر حاليا على بعض الألعاب الرياضية في أميركا فقط وهي كرة القدم الأميركية وكرة السلة والبيسبول والهوكي.

فرض قيود على خدمات الاتصال الصوتي عبر الانترنت في البحرين

بسم الله الرحمن الرحيم


البحرين تدرس فرض قيود على خدمات الاتصال الصوتي عبر الانترنت

دبي (رويترز) - قال وزير الاتصالات البحريني لرويترز إن بلاده تدرس تقييد خدمات الاتصال الصوتي عبر الانترنت لكنه أضاف أن القرار النهائي ليس وشيكا.
وساهمت خدمات عبر الانترنت مثل الاتصالات الصوتية والرسائل الفورية والمواقع الاجتماعية في اطلاق الانتفاضات التي أطاحت بزعماء تونس ومصر وليبيا في 2011.
وشهدت البحرين اضطرابات سياسية منذ عام 2011 ومطالبات باصلاحات ديمقراطية.
وقال الوزير الشيخ فواز بن محمد آل خليفة إن الحكومة لا تراقب الاتصالات التقليدية وإن قرار دراسة خدمات الاتصالات الصوتية عبر الانترنت يرحع إلى ما تنطوي عليه التكنولوجيا من مخاطر.
وقال "ثمة أمثلة لاستغلال الاتصالات عبر الانترنت في ممارسات غير أخلاقية وهو ما يتعارض مع قيمنا في المملكة. وأيضا لا نريد أن تستغل التكنولوجيا لتقوبض أمن الدولة أو في أعمال تزوير مثل انتحال شخصية آخرين."
وفي الأسبوع الماضي قالت حكومة البحرين إنها قد تصدر تشريعا جديدا لتنظيم بروتوكول الاتصالات الصوتية عبر الانترنت لضمان وضع سياسات ولوائح عامة ملائمة.
وقال الشيخ فواز ردا على سؤال بالبريد الالكتروني عن توقيت صدور القرار الخاص بتقييد خدمات الاتصالات عبر الانترنت "ندرس القضية ولكن لم يتم وضع اطار زمني كما أننا لم نقترب من فرض حظر أو قيود على استخدام تكنولوجيا الاتصالات عبر الانترنت."

The Wolverine (2013)

بسم الله الرحمن الرحيم







Action | Adventure | Fantasy | Sci-Fi
Wolverine makes a voyage to modern-day Japan, where he encounters an enemy from his past that will impact on his future.
Director:
 
Watch Trailer Add to Watchlist
THE BUZZ: Pity that Darren Aronofsky moved on from directing the it-has-to-be-better-than-the-first outing for the Wolverine; Frank Miller's fan-choice comic book, which is the framework for the sequel, is rife with romantic melodrama, character building, and a bad/no-so-bad guy, Ken Harada, aka the katana-sword wielding Silver Samurai. By no means is James Mangold a weak alternative; it's more that Aronofsky's added luster could have helped remount the franchise.

Turbo (2013)

بسم الله الرحمن الرحيم


Certificate PG Animation
A freak accident might just help an everyday garden snail achieve his biggest dream: winning the Indy 500.
Director:
 
Watch Trailer Add to Watchlist
THE BUZZ: While there's plenty going on behind the scenes at DreamWorks Animation, creatively they've been running smoothly for the better part of the last decade and they're cranking out at least two worldwide hits per year. So it's easy for the studio to attract top-tier voice talent as they promote from within; in this case, storyboard vet David Soren ascends to the director's chair, and he's had a hand in the screenplay as well. Until we hear more, all we can picture is Cars with snails.

Pacific Rim (2013)

بسم الله الرحمن الرحيم




Certificate PG-13    -   Action | Adventure | Sci-Fi
When an alien attack threatens the Earth's existence, giant robots piloted by humans are deployed to fight off the menace.
Director:
 
Watch Trailer Add to Watchlist
THE BUZZ: We got our first look at Guillermo del Toro's mega-robot vs. kaiju project at Comic-Con 2012, where human emotion, smart science, and smarter CGI/visually effected moviemaking created one of the event's most thrilling presentations. It's the type of creation that could make all other movie monsters look off in scale; literally, we felt awestruck and a bit nauseous from the heights. Knowing that the giant robots require two pilots -- one for each hemisphere of the brain -- we're assuming that a major story element will be centered on one of the pilots having to go it alone. Also, we're hoping for 100-foot tall Idris Elba action figures.

ايتش بي تصنع هواتف ذكية

بسم الله الرحمن الرحيم


إتش بي تعتزم صنع هاتف ذكي “بتجربة استخدام مختلفة”

hp-smartphoneتعتزم شركة “إتش بي” دخول سوق الهواتف الذكية بطرح هاتف ذو “تجربة استخدام مختلفة”، وذلك حسب تصريحات أحد مسئولي الشركة الأمريكية.
وأكد “يام سو ين”، مدير قسم الحواسب الشخصية واللوحية لدى “إتش بي” آسيا والمحيط الهادي، أن شركته لم تتأخر بعد على دخول سوق الهواتف الذكية.
وقال “يام سو ين” في تصريحات صحفية أبرزتها جريدة (The Indian Express) رداً على سؤاله حول خطط شركته بشأن إنتاج الهواتف الذكية: “يجب على HP أن تدخل السباق، ليس لدي توقيت محدد لإطلاق الهاتف لكننا عندما نطلق الهاتف الخاص بنا سيكون بتجربة استخدام مختلفة”.
وتابع “ين” تصريحاته بالتأكيد على أن شركته لازال لديها ما تقدمه للمستهلكين من أجل جذبهم لهاتفها الذكي عند طرحه، وذلك في إشارة إلى قدرة “إتش بي” على مواجهة شركات تصنيع الهواتف الذكية المسيطرة على السوق حالياً.
وتعد شركتي “سامسونج” و”أبل” هما المسيطرين على سوق الهواتف الذكية بنسبة تتخطى نحو 50% من السوق، إلا إن ذلك لم يمنع شركات حديثة العهد في تصنيع الهواتف على دخول سوق الهواتف الذكية مثل “لينوفو” و”آيسر”.
ويعد الطلب المتزايد على الهواتف الذكية أبرز ما يجذب شركات تصنيع الإلكترونيات على دخول السوق، خاصة أن أخر إحصائية لمؤسسة IDC للأبحاث توقعت بوصول عدد شحنات الأجهزة الذكية بنهاية 2013 إلى 958.8 مليون وحدة.
إلى هذا، ولم يكشف “يام سو ين” عن نظام التشغيل المنتظر أن يزود به الهاتف الذكي القادم لشركته، إلا أن التوقعات تتجه إلى استعمال نظام “أندرويد” خاصة بعد أن بدأت الشركة الأمريكية في إنتاج حواسب لوحية تعمل بهذا النظام.
الجدير بالذكر أن “إتش بي” لها تجارب سابقة في صنع هواتف محمولة بنظام WebOS الذي فشل في مواجهة أنظمة مثل “أندرويد” وiOS، مما أجبر الشركة على التوقف عن تصنيع الهواتف المحمولة في 2011.
عربي باي